U3F1ZWV6ZTUyMjMzMDUzNzk5NDI3X0ZyZWUzMjk1MzEyNjk3MzkzMA==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل

الضعف الجنسى المؤقت ماذا تعرف عنه ؟




الضعف الجنسى المؤقت ماذا تعرف عنه ؟


الضعف الجنسى المؤقت
الضعف الجنسى المؤقت


المشكلة الجنسية المؤقتة طريق ممهد للمشكلة الجنسية المزمنة : الخوف من الفشل الجنسى يؤدى إلى الفشل الجنسى (تأثير الإضطرابات النفس جسمية على العملية الجنسية)


تمر بكل الرجال فترات عجز جنسى مؤقت خلال مسيرة حياتهم ، ويمكن أن يسأل البعض أنفسهم عما إذا كانوا يسترجعون قوتهم فى الفترة التالية أم لا ، يقولونها بشئ من الشك والبعض الأخر وبدافع من الشك أيضاً يؤكد أنه سيعجز جنسياً مرة أخرى لا لشئ إلا أن المشكلة المؤقتة قد تؤدى إلى مشكلة مزمنة .

هذا ومن أسباب الإستعداد الجسمانى العام للإضطرابات النفس جسمية تكون ردود أفعالاً محصورة فى جهازه التناسلى الذى يحتقن كرد فعل للتوتر دون أى تأثير على أجهزة الجسم وتلعب الإنفعالات العاطفية الشديدة وغير المناسبة لحدث معين بالإضافة إلى أن الحساسية الجسمية الفسيولوجية للإجهاد العصبى والضغط النفسى دوراً لا يُستهان به فى تفجير مشكلة العجز الجنسى .
وإذا نظرنا مثلاً إلى حالة رجل يعانى من مشكلات الحياة اليومية العادية وقد تنعكس إنفعالاته على أدائه الجنسى أى أن رد فعله يكون لمضايقات الحياة اليومية ويظهر ذلك بإهماله مشاعره الجنسية وكبتها أى أن الرجل مهيأ جداً للإصابة .
ومن هنا يجب التدخل مباشرة لخفض درجة الإستعداد للإصابة بالتوتر الجنسى وعدم القدرة على الإنتصاب بمعنى زيادة درجة مقاومة الجسم للضغط النفسى والجسدى وبالطبع فإن ممارسة الجنس بشكل طبيعى ناجح تزيد من درجة تلك المقاومة .
خلاصة القول إن العوامل المتعلقة بالإجهاد العضبى بشكل مباشر تنحصر فى الخوف من الفشل .. الضغط من أجل اللقاء الجنسى .. عدم قدرة المريض على وهب نفسه للمارسة الجنسية دون سواها من مشاغل وأفكار .

الاسمبريد إلكترونيرسالة